THE ULTIMATE GUIDE TO المدير التقليدي

The Ultimate Guide To المدير التقليدي

The Ultimate Guide To المدير التقليدي

Blog Article



 القادة الحقيقيون يبتكرون رؤية، ويصيغون هذه الرؤية، ويمتلكون الرُّؤية بشغف، ثم يقودونها بلا هوادةِِ إلى الاكتمال

من الجوانب الأخرى التي تميز القائد الاستراتيجي عن المدير التقليدي هو القدرة على التكيف مع التغيرات السريعة في بيئة الأعمال. المدير التقليدي قد يجد صعوبة في التعامل مع التغيرات المفاجئة، حيث يعتمد بشكل كبير على الخطط والإجراءات المحددة سلفًا.

– تطوير خطط عملية لتنفيذ متطلبات العمل اليومي للاستراتيجيات (التسويق– الانتاج –الإدارة المالية).

قائمة العلامات المرجعية فارغة ... قم بإضافة مقالاتك الآن

نص المقال بدون إذن مسبق يعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.

تعليم  ، مهارات إدارية / الفرق بين الإدارة التقليدية والإدارة الحديثة

وصف الكاتب جون دي روكفلر الثالث في كتابه الثورة الأمريكية الثانية فلسفة النزعة المحافظة للمنظمات، القائمة على أن المنظمة عبارة عن نظام له ثقافته الخاصة وتقاليده، ولهذه الفلسفة نظرة خاصة حول المدير والقائد وهي كما يأتي:[٢]

في مثل هذه البيئة، قد يشعر الموظفون بأنهم مقيدون بالروتين اليومي، مما يحد من قدرتهم على الابتكار والإبداع. ومع ذلك، يمكن أن تكون هذه البيئة مفيدة في الصناعات التي تتطلب دقة عالية واتباعًا صارمًا للإجراءات، حيث يمكن أن يؤدي الالتزام بالقواعد إلى تقليل الأخطاء وزيادة الكفاءة.

- توضيح العلاقة بين المكونات المختلفة (بين الأهداف والأعمال أو بين النتيجة الاستراتيجية والنتائج الوسيطة والمؤشرات)

يميل إلى التركيز على الحفاظ على الاستقرار والتنظيم داخل المؤسسة، مما يجعله يعتمد بشكل كبير على البيانات التاريخية والإجراءات القياسية. هذا النهج يمكن أن يكون فعالًا في بيئات مستقرة حيث تكون التغييرات نادرة، ولكنه قد يفتقر إلى المرونة اللازمة للتكيف مع التغيرات السريعة في السوق.

بالإضافة إلى ذلك، قد يلجأ إلى العقوبات أو التهديدات الضمنية لضمان تحقيق الأهداف. هذا النهج يمكن أن يكون فعالًا في بيئات العمل التي تتطلب مهام روتينية أو متكررة، حيث يكون الامتثال والدقة هما الأولوية.

يكون في الإدارة التقليدية هيكلها ثابتًا، ويتم تخطيط الإستراتيجية، وتكون الإدارة غير مرنة كفاية، بينما المنظمة الحديثة، فإنها تحتاج دائمًا إلى تحسين سير العمل وتحديث حوافها التنافسية، ويطلب من الموظفين تعزيز المهارات والمعرفة للتواصل مع السوق والتغيرات.[٣]

القيادة تركز على العاطفة بينما الإدارة تركز على المنطق ,تهتم القيادة بالكليات “اختيار العمل الصحيح ” بينما تهتم الإدارة بالجزئيات والتفاصيل ” اختيار الطريقة الصحيحة للعمل ,يشتركان في تحديد الهدف وخلق الجو المناسب لتحقيقه، ثم التأكد من إنجاز المطلوب وفق معايير وأسس معينة

- إقامة تكامل بين بعدين رئيسيين: وظائف التدبير وعملياته، نور الإمارات وطرائق القيادة وأساليبها في التدبير.

Report this page